لا شك أن البعض من هؤلاء “المؤثرين” يقدم محتوى جديدًا وأفكارًا جيدة، ومبادرات إنسانية ومجتمعية، فضلاً عن أنَّ لديهم طموح وأهداف سامية وإرادة قوية وعزيمة لصناعة فارق في حياة المتابعين كما يعمل ‘مهند العلي ‘ مؤثر من المؤثرين على السوشيل ميديا
إلا أن للشهرة قد تصل بأصحابها إلى حد الطمع والجشع، والانسلاخ من عاداتهم وتقاليدهم، وقيمهم ومبادئهم، و هنا قد تميز “مهند العلي” الذي اكتسب الشهره في افاده الاشخاص وتقديم محتوي راقي ومفيد دون مقابل، فهو يشارك تجاربه الحياتية و مشاكلها و حلولها على شكل فيديوهات قصيرة يقدم فيها نصيحة مبسطة للمجتمع او تعبير عن بعض المشاعر الموجودة لدينا ولكن لا نستطيع التعبير عنها.
وبدأ نشاط “المؤثر مهند العلي ” يتطور ويتوسع إلى محتويات عديدة تتعلق وتلامس الكثير من جوانب الحياة الاقتصادية والثقافية والاجتماعية، بهدف توعيه الاشخاص واكتساب خبرات اكثر في الحياه، كما أضاف “مهند العلي” قائلا: انه من الجيد ان تتعلم من أخطائك ولكن من الذكاء ان تتعلم من أخطاء غيرك، و هنا يأتي دور الفيديوهات القصير التي أقدمها
